". والواقع أن أكثر هؤلاء النساء كن قياديات في مراكز مهنية أو منظمات غير حكومية أو نقابية فجاء اختيارهن، ربما، استشرافاً لممارسة قيادية تستمد أهليتها ضمناً بالقياس على تجربة سابقة.
تحصل المتدربة بعد اجتياز هذه التدريبات والاختبارات النظرية والعملية على رخصة القيادة رسمياً.
هذا المنحى بدا وسيلياً في معظم الأحيان، وفي خدمة الفعالية تحديداً ("رأي متعدد أكثر صواباً من رأي واحد وحيد" أو "شجعت الاختلاف والمعارضة والنقاش لأنني لا أعتقد أنني أفهم أكثر من غيري")، لكنه كان، في أحيان أخرى، مكوناً رئيسياً من موضوع العمل الاجتماعي وغاية تُرجى منه.
هذا خطأ وأود أن أرى تغييره، لكن يتعين علينا العمل ضمن النظام الذي نعيش فيه".
ومن هذا المنظور يرتسم الإبداع بوصفه خالقاً لشروط تألق آخرين ومحيطاً حاضناً لانحيازهم عن المألوف ومرحباً بـ"غرابة" أفكارهم أو "جنونهم". ها هنا، وبخلاف الوجه الأول للإبداع، يبرز الوجه الأنثوي، الأمومي الإيثاري بخاصة، في صفائه الافتراضي الأقصى. ويبدو الإبداع من هذا المنظور تسامياً للدور الأمومي وتفعيلاً له في مجال أشمل من المجال الأسري.
the outcome showed the Virtually-absent purpose of feminine leaders within the northern borders province in educational selection-building, due to the overlapping roles among the ministry plus the instructional locations.
كذلك من حيث تولي المرأة للعمل القيادي لحدوث انسجام اكثر في العمل فقد كانت هناك موافقة من قبل الإناث أما الذكور فقد شكل الأشخاص المحايدين أعلى النسب.
ومن كلامهن: "وجدت تعارضاً معهن في مفهوم الديموقراطية؛ هو يساوينها بالفوضى بالحرية الفردية الكاملة. بالنسبة الي لا ديمقراطية دون الالتزام بنظام وقانون".
والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن
اقتراح عنوان عنوان الرسالة البحث البحث العلمي اقتراح عنوان الرسالة المنارة للاستشارات عناوين رسائل ماجستير دكتوراه رسائل ماجستير ترقية بحوث الترقية فكرة بحثية اقتراح عنوانالقيادة
تختلف رسوم التدريب في مدرسة تعليم القيادة في الجبيل وفقاً لما يأتي:
واحتمال أن يكون ما افترضنا صحيحاً يتعزز في نتائج أكثر الدراسات التي أجريت عن أحوال النساء المبدعات في المجالات الأدبية والعلمية والفنية، هؤلاء النساء اتسمن بصفات استثنائية ليست في عداد كوكبة الصفات المرغوبة اجتماعياً لبني جنسها، ولا هي من المثالات التي تتم تنشئة الإناث على التشبه بها. ومنها القدرة على مواجهة التحديات والمشاكل، والاستعداد للعيش حياة لا تشبه حيوات أترابهن؛ وهؤلاء أبدين، منذ الطفولة، تفوقاً في الذكاء والاجتهاد والتخيل والإرادة وتميزن بلا عُرفيتهن ومواقفهن النقدية.
لقد أدى انتشار اتبع الرابط الوباء في العالم إلى وضع قضية التمييز على أساس الجنس في المراكز القيادية تحت المجهر؛ وحظي انتخاب كامالا هاريس باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام في الهند، البلد الذي ولدت فيه والدة هاريس.
وكذلك أن الذكور كانوا غير موافقين لكون القيم الإسلامية وانتقادها لعمل المرأة لخارج البيت، ولكن الإناث سجّلن موافقتهن على أن القيم الإسلامية تنتقد عمل المرأة خارج البيت.