Top latest Five اكتئاب الشتاء عند النساء Urban news
في حال عدم فائدة العلاجات السابقة يجب استشارة طبيب نفسي لعلاج الحالة بالأدوية أو الطرق الطبية الأخرى.
يعاني معظم المصابين باكتئاب الشتاء من نقص فيتامين د نتيجة انخفاض التعرض لأشعة الشمس، وأشارت بعض الدراسات إلى أن تناول المكملات المحتوية على فيتامين د خلال فترة الشتاء يساعد على تخفيف أعراض اكتئاب الشتاء، ومن الممكن عند استخدامه إلى جانب الطرق العلاجية الأخرى أن يزيد من فعاليتها.[٩]
يمثل اضطراب ثنائي القطب مرض نفسي يتمثل بحدوث تغيرات شديدة في الحالة المزاجية للمريض، والذي قد يتضمن أعراضاً...
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية > الإحباط والاكتئاب اكتئاب الشتاء: أسبابه، وعلاجه صحة نفسية الاكتئاب اكتئاب الشتاء
يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات في المزاج ونوبات اكتئاب كل شتاء تقريباً إلى أن يعودوا لطبيعتهم مرة أخري بحلول فصل الصيف. وعلى الصعيد الأخر، قد يعاني البعض من اكتئاب الصيف والشعور بالارتياح والطمأنينة مع حلول فصل الشتاء. هل هذا معقول؟ نعم، حيث أوضحت الدراسات أن الاكتئاب الموسمي يفوق بكثير الاكتئاب غير الموسمي.
تختلف مدة اكتئاب الشتاء من شخص لآخر، وعادةً ما تظهر أعراضه مع تغير الفصول. يبدأ هذا النوع من الاكتئاب في أواخر الخريف ويستمر عادةً حتى أوائل الربيع، ويرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس والتغيرات الموسمية. ومع ذلك، قد تستمر الأعراض لدى بعض الأفراد طوال العام أو لفترة أقصر. تعتمد مدة اكتئاب الشتاء أيضًا على أساليب العلاج وتغييرات نمط الحياة وعوامل أخرى. مع العلاج المناسب والدعم، يمكن تقليل الأعراض وتحسين جودة حياة الفرد.
مهما كانت حالتك الصحية أو النفسية، سواء كنت تعاني من اكتئاب شتاء أو اكتئاب موسمي أو قلق أو توتر، فالأمر يستحق أن تخوض تجربة العلاج النفسي والحصول على استشارة سليمة من اخصائي نفسي ليساعدك على التعرف على أسباب تلك المشاكل وبالتالي طريقة التغلب عليها بسهولة.
هذا قد يؤدي أيضًا إلى ظهور أنماط جديدة من المشكلات الأسرية التي تعزز من الاكتئاب الموسمي المرتبط بالشتاء.
هناك عدة طرق علاجية يوصي بها المختصون حول العالم لمواجهة اكتئاب الشتاء، وأهمها الآتي:
أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك
نقص فيتامين د: بما أنَّ الشمس هي مصدر فيتامين "د" الذي له دور في تحسين الحالة المزاجية، ويُسبب غيابها في فصل الشتاء نقص هذا الفيتامين في الجسم؛ وهذا يعرض الشخص لتقلب المزاج والاكتئاب.
إنتاج الميلاتونين: حيث يعد هرمون الميلاتونين العامل المساعد على النوم، ويفرزه الدماغ عادة عند نور حلول الظلام، ويتوقف عن إنتاجه عند التعرض لضوء الشمس، وفي الشتاء ينتج الدماغ الكثير من الميلاتونين بسبب زيادة ساعات الليل، لذلك قد تزداد فترات النوم أو تزداد الحاجة له، وهذا قد يسبب الإزعاج للأشخاص المحبين لفترات النهار الطويلة.
الزنجبيل: يخفف الزنجبيل من التقلبات المزاجية والشعور بالقلق والتوتر والإجهاد؛ وذلك لأنَّه غني بمضادات الأكسدة التي تحسن وظائف المخ، وتزيد مستوى السيروتونين.
ولتحقيق أفضل النتائج، يُفضل تناوله مع الحليب البقري أو حليب اللوز، حيث يحتوي كلاهما على نسبة عالية من فيتامين د.